من مقومات تحرير #الروح هو "الحب والحلم "
الروح مسجونه ف سجن العقل الى مسجون ف الجسد الى متحكم فيه الواقع بكل وثوابته .
التحرير من كل القوانين القهرية والى بتقيدك .
الروح ملهاش قوانين , عامله كده زى مثلا روح القنون , روح القنون مش موجود ف النصوص المتجمده الثابته ,بس من غير روح القنون , هيظل القنون ظالم , ومن غير القنون الثابت الجامد هتبقى هرجله , يعنى
العقل هو القوانين السابته الجامده , هو ممكن يكون منطقى بس مكروه مينفعش من غير الروح الى بتضيف النقطه الغير ثاابته ومتغيره , يعنى الروح مع العقل بيعملو توازن بثوابت متجمد ومتغيرات, صح !
ننتقل لاجزا الروح , الروح قتلة ف الشعب او الافراد لعدم قدرتهم ع تلبيت الاحتيجات الماديه, ف اذاى هيبحثو عن المعنويه !
زى الحب , الى ممكن يستهيفوه ف سبيل الماديه , وده مش غلط لازم توفرله المادى علشان يقدر يدور ع المعنوى ,
الحلم , ف وسط الفرص الضايعه وفقدان الامل بلفساد والتعريص ازى يحلم يحقق حلمه
وبيتمثل ف مجتمعنا , ان عدم وجود الجذاء المعنوى بيتمثل ف الروح "الحلم والحب" بيوادى الى تناحر وتوحش الجانب المعنوى الى هو الماديه وبيادى الى الاختلال الوجودى لمعنى "الانسان "
ده الى بيخلى الماديه تطغى ع حيات الانسان وبتسيطر عليه لدرجه بتخليها هى فقط معنى الحياة وده طبعا لقتل الناحي المعنويه , لان بدون نقاش لم تيجه تكلمه عن المعنويات هيتف عليك لان مفيش الناوحى الماديه "المتمثل ف الاكل المسكن الملبس ...الخ
لان هي طبيعت وجوجا بتتولد الناحية المعنويه لو توفر الماديه ينى بيرتبطو ببعض .
طغيان الناحيه الماديه ف حيتنا ونسينا للمعنويه , بيادى الى ان الانسان هدفه الوحيد ف الماديه والبحث عنها مهما ان كان التمن
وهنا بتنشا الجرايم الغريبه الى بنستغرب لم نسمعها , زى الراجل الى قتل بنته علشان فلوس او الست الى بتقتل ولدها ......الخ
فساد المجتمع , والعقول والارواح
لقد سرقت الارواح والاحلام والحب
وسرقو حين سرفق طعام الاطفال وبيتهم الصغير
#نظرية_دبورية
#شيزوفرنيا
الروح مسجونه ف سجن العقل الى مسجون ف الجسد الى متحكم فيه الواقع بكل وثوابته .
التحرير من كل القوانين القهرية والى بتقيدك .
الروح ملهاش قوانين , عامله كده زى مثلا روح القنون , روح القنون مش موجود ف النصوص المتجمده الثابته ,بس من غير روح القنون , هيظل القنون ظالم , ومن غير القنون الثابت الجامد هتبقى هرجله , يعنى
العقل هو القوانين السابته الجامده , هو ممكن يكون منطقى بس مكروه مينفعش من غير الروح الى بتضيف النقطه الغير ثاابته ومتغيره , يعنى الروح مع العقل بيعملو توازن بثوابت متجمد ومتغيرات, صح !
ننتقل لاجزا الروح , الروح قتلة ف الشعب او الافراد لعدم قدرتهم ع تلبيت الاحتيجات الماديه, ف اذاى هيبحثو عن المعنويه !
زى الحب , الى ممكن يستهيفوه ف سبيل الماديه , وده مش غلط لازم توفرله المادى علشان يقدر يدور ع المعنوى ,
الحلم , ف وسط الفرص الضايعه وفقدان الامل بلفساد والتعريص ازى يحلم يحقق حلمه
وبيتمثل ف مجتمعنا , ان عدم وجود الجذاء المعنوى بيتمثل ف الروح "الحلم والحب" بيوادى الى تناحر وتوحش الجانب المعنوى الى هو الماديه وبيادى الى الاختلال الوجودى لمعنى "الانسان "
ده الى بيخلى الماديه تطغى ع حيات الانسان وبتسيطر عليه لدرجه بتخليها هى فقط معنى الحياة وده طبعا لقتل الناحي المعنويه , لان بدون نقاش لم تيجه تكلمه عن المعنويات هيتف عليك لان مفيش الناوحى الماديه "المتمثل ف الاكل المسكن الملبس ...الخ
لان هي طبيعت وجوجا بتتولد الناحية المعنويه لو توفر الماديه ينى بيرتبطو ببعض .
طغيان الناحيه الماديه ف حيتنا ونسينا للمعنويه , بيادى الى ان الانسان هدفه الوحيد ف الماديه والبحث عنها مهما ان كان التمن
وهنا بتنشا الجرايم الغريبه الى بنستغرب لم نسمعها , زى الراجل الى قتل بنته علشان فلوس او الست الى بتقتل ولدها ......الخ
فساد المجتمع , والعقول والارواح
لقد سرقت الارواح والاحلام والحب
وسرقو حين سرفق طعام الاطفال وبيتهم الصغير
#نظرية_دبورية
#شيزوفرنيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق